THE SMART TRICK OF تحديات الثورة الصناعية الرابعة THAT NOBODY IS DISCUSSING

The smart Trick of تحديات الثورة الصناعية الرابعة That Nobody is Discussing

The smart Trick of تحديات الثورة الصناعية الرابعة That Nobody is Discussing

Blog Article



الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي يعتمدان على عمليات معالجة بيانات مكثفة، مما يزيد استهلاك الطاقة.

حيث أن الثورة الصناعية الرابعة تعني الاستخدام الكثيف للتكنولوجيا في عمليات التصنيع وتفعيل “إنترنت الأشياء” و”الحوسبة السحابية” و”الذكاء الاصطناعي” والروبوت للتحول إلى ما يسمى “المصنع الذكي” ، و لقد كانت الثورة الصناعية الأولى تعتمد على بخار الماء والكيمياويات في توليد الطاقة، أما الثورة الصناعية الثانية فكان أساسها استخدام الكهرباء والفولاذ والاتصالات بعيدة المدى، والثورة الصناعية الثالثة هي التي شهدت الحواسيب الأولى والهواتف النقالة والإنترنت، أما هذه الثورة فهي تركز على تحويل الآلة إلى آلة ذكية يمكنها التوقع أو التنبؤ أو اتخاذ القرار باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة والتعلم العميق والشبكات الاصطناعية وعلم البيانات

الثورة الصناعية الرابعة ويقصد بها الموجة الصناعية الجديدة التي تستند على الصناعة في طورها الرابع من حيث استخدامها للتقنية، لاسيما ان التكنولوجيا الحديثة في مجالات عديدة مثل الروبوتات والذكاء الاصطناعي والطباعة ثلاثية الابعاد والانترنت واشياء عديدة غيرها حتى بتنا نستخدم التكنولوجيا المتقدمة والمتطورة في حياتنا اليومية، أصبحت الآلات جزء من حياتنا وايامنا حتى صار الانسان يعتمد عليها في اغلب الأشياء الروتينية حيث انها سهلت علينا الكثير من الاعمال و وفرت لنا الوقت وخففت عنا الجهد المبذول في القيام بها.

تفعيل ميزة التحقق بخطوتين يضيف طبقة أمان إضافية لحساباتك.

< خطوط الإنتاج المضافة: الطباعة الثلاثية الأبعاد لاسيما لصناعة قطع الغيار والنماذج الصناعية الأولية، والمستودعات الثلاثية الأبعاد لاختصار مسافات النقل وتوزيع المواد والقطع لخطوط الإنتاج.

وأكد التقرير على سلبية سادسة تتمثل في (تهديدات الأمن السيبراني)، وقال "مع توسع استخدام التكنولوجيا يزداد تعرض الأنظمة والشبكات للتهديدات السيبرانية وعليه قد تتسارع معدلات الهجمات الإلكترونية وسرقة المعلومات ما يتطلب اهتماما متزايدا بالامان السيبراني وتكنولوجيا الدفاع من الهجمات الالكترونية".

وأكد التقرير أنه يمكن ان يكون للتحول الرقمي تأثير سلبي ثامن يتمثل في التأثير على البيئة وخاصة اذا كانت الطاقة المستخدمة لتشغيل الاجهزة والمعدات عالية الكفاءة ويجب مراعاة تأثير هذه التقنيات على البيئة والعمل نحو استخدام مستدام للتكنولوجيا.

وانه للفهم الدقيق لتلك المتغيرات يجب التخلص من المعتقدات الخاطئة التي ترسخت من قبيل انه لا حدود للنمو الاقتصادي وان حل المشكلات الناتجة عن التكنولوجيا هو في مزيد من التكنولوجيا ،وان التقدم التكنولوجي مرادف للرقي الاجتماعي ،بل يمتد ذلك الى مراجعه بعض الاطروحات الفكرية من قبيل  مبدأ نور الإمارات "الحتمية التكنولوجية"والذي يرتكز على وضع  التقدم التكنولوجي المطرد، والمستمر "متغيرا مستقلا"،وان المجتمع "متغيرا تابعا"، ما عليه إلا أن يتكيف مع المتغيرات التكنولوجية التي تفرزها آليات المجتمع بصورة طبيعية لا إرادية!

ما نواجهه يختلف في الحجم والنطاق ومستوي التعقيد ، سنشهد تحول على خلاف ما شهدته البشرية من قبل.

التكنولوجيا اسقطت الحواجز التي كانت تفصل بين البشر مثل اختلاف اللغات

لا تكمن أهمية اعتماد الثورة الصناعية الرابعة في العوامل الاقتصادية فحسب، بل من شأنها تقليل الفجوة الحضارية التي تعيشها الدول الإسلامية غالباً بالمقارنة مع الدول الصناعية المتقدمة، وبعكس ذلك فإن الفجوة الحضارية في المستقبل ستزداد أضعافاً مضاعفة إن لم يتم الدخول في عصر الثورة الرابعة بقوة.

تعتمد عليها الشركات في عملياتها اليومية وهي أجدى مخاطر الثورة الصناعية الرابعة.

والتي اتاحت الفرصة لاول مرة للدول الصغري في النظام الدولي بان يكون لها دورا نور الامارات بعيدا عن متطلبات القوة القومية التي ارتكزت على العناصر التقليدية المرتبطة بالمساحة والموارد الطبيعية وحجم الجيش والسكان ،وأصبحت تعلو معها قيمة الكيف عن الكم ،وقيمة الذكاء عن التقليد ،ويتم النظر الى "مفهوم التحول الرقمي" على انه إطارا يعيد تشكيل الطريقة التي يعيش بها الناس ويعملون ويفكرون ويتفاعلون ويتواصلون اعتمادا على التقنيات المتاحة مع التخطيط المستمر والسعي الدائم لإعادة صياغة الخبرات العملية، ويوفر"التحول الرقمي " إمكانات ضخمة لبناء مجتمعات فعالة ،تنافسية ومستدامة عبر تحقيق تغيير جذري في خدمات مختلف ألأطراف من مستهلكين وموظفين ومستخدمين،وذلك مع تحسين تجاربهم وإنتاجيتهم عبر سلسلة من العمليات التي تلائم الإجراءات اللازمة للتنفيذ ،وتشمل تأثيرات "التحول الرقمي" تغيير طرق المتاجرة بالمنتجات والخدمات ،وتحسين خبرة الزبون وتحسين العمليات والتفكير الاستراتيجي وإعادة صياغة الثقافة التنظيمية والاهتمام بالمجتمع وتحليل البيانات.

ما من شك في أن الثورة الصناعية الرابعة آتية وستواجه الدول العربية وتطرح فرصاً وتحديات عدة. إذ يشهد العالم توجهاً سريعاً نرى فيه ولادة وانتشار قطاعات صناعية جديدة تقوم على تكنولوجيات بازغة بعضها قابل للاكتساب من قبل الدول النامية وبعوائد سريعة. ويمثل هذا التوجه ثورة في مستقبل الاقتصاد تقودها محركات رئيسية تتمثل في مكونات هذه الثورة التي تشتمل على تحولات تربط العالم المادي بالعالم الافتراضي الرقمي مثل ما يسمى بـ: «الصناعات الرقمية الذكية المتكاملة»، و «المُكونات الرقمية للمواد والخامات المستخدمة في الصناعة»، و «المصنع الرقمي الذكي»، و «الإدارة الذاتية الرقمية» وغيرها.

Report this page